أُحَـدِّثُ عـن إبْـنَـتـي مَـيْـسـنَـهْ
وعـنْ زَهْـرةِ الـفُـلِّ والـسَّـوْسـنَـهْ
وعـن غَـضَّـةٍ زُيِّـنـتْ بـالـحَـيا
وطَـــيِّـــبــةٍ بـــــرَّةٍ مُـــؤْمِـــنَـــهْ
تَـعَـلّـتْ عـلـى شُـرُفـاتِ الـسَّـنـا
كـحُـوريَّـةٍ عَــفَّــةٍ مُــحْــصَــنَــهْ
شَـرُفْـتِ ابْـنَـتـي بـالـصَّـفـا والـنَّـقـا
كــمـا شَـرُفـتْ بـالـدُّعـا مِـئْـذنَـهْ
تَــعِــيــشِــيــنَ فـي فَـــرحٍ دائِـــمٍ
وتـنْـأيْـنَ عـن صَـلَـفِ الـعَـنْـعَـنَـهْ
رَضِـيَّـة نـفْـسٍ ، حَـبِـيـبَـةَ بـعْـلٍ
بَـعِـيـدةُ مَــهْــوَى عــن الـهَــيْــمَـنَـهْ
تَـسـيـريـنَ مـثْـل الـنَّـسِـيـمِ سَـرَى
عـلـى بَـسْـمَـةِ الـصُّـبْـحِ مـا أحْـسَـنَـهْ
يَـحـوطُـكِ زوْجُـكِ فـي رِقَّـةٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق