في بداية عام 1429 حصلت إبنتي الوحيدة على شهادة الدكتوراه في اللسانيات بدرجة امتياز, كنت حاضرَا المناقشة وخلالها كتبت هذه الابيات :
اهنئك يا إيمــان فيمـا اضفـته ** من الرأي و البحث المدعم بالفكر
و لم ينتقص فيما خلصت مـعالـج ** رأي غير ما عبرت بالشفع و الوتر
و لم يخل انسان من النقص تـلـكم ** طبيعــة مخلوق وذا قدر يجري
على انـهم قد اجمعوا بـصراحـة ** بأنك قد ابدعت في الطرح و البذر
أهـنيك لا إنـي أبـوك و إنـمـا ** رأيت مخاييل النجابة في بكـري
و أمتدح الإشراف من صاحب الحجا ** له و رئيس القسم مخلص شكري
و أثـني علـى من ناقـشوك لأنهم ** تغنوا بـما يغري , و قالوا بما يثري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق